خبراء: الديناميات التنموية بالأقاليم الجنوبية أبلغ مثال على وجاهة توجهات المملكة
جائزة الحرية ليست للمُغتصبين وأصحاب السوابق.. عمر الراضي يُمنى بشر هزيمة
تم الإعلان عن هزيمة ساحقة لعمر الراضي، المغتصب لزميلته في المهنة، قبل قليل، وذلك، بعد فشله الذريع، في الحصول على جائزة الحرية للعام ألفين وواحد وعشرين.
هذا المغتصب المشبوه، كان يمني النفس بجائزة من شأنها أن تعزز عضده في مواجهة القضاء المغربي الذي وضعه منذ شهور في السجن بتهمة اغتصاب زميلته، ولكي يستأسد بها على وطنه الأم، لكن تشاء الأقدار أن يمنى بشر هزيمة، وأن تؤول الجائزة لغيره، وهو المرشح الأفغاني، والذي يستحقها فعلا عن جدارة واستحقاق، لأن الأمر يتعلق بمناضل حقيقي، وليس مجرد مغتصب انتهازي.
البركة فراسك اسي الراضي، وعزاؤنا لمسانديه وأنصاره الذين صدموا كثيرا بهذه النتيجة.