• ماي 6, 2025

فضائح وهيبة الفاسدة المُجرمة عشيقة زيان.. مدمنة خمور وتخلت عن طفليها التوأمين المعاقين من أجل حياة الحرية والمجون

تصرف لا مسؤول، ذاك الذي صدر عن الفاسدة المجرمة وهيبة، الشرطية المطرودة، عشيقة المحامي الموقوف محمد زيان.

وهيبة التي تقدم اليوم الدروس للآخرين، هي أبعد عن الإنسانية والحقوق، حقوق طفليها التوأمين، اللذين أنجبتهما من زوج أجنبي، واللذين تخلت عنهما وهجرتهما وتركتهما عرضة للتشرد والضياع، مجردين من عطف وحنان الأمومة، والأدهى والأمر، أنهما يعانيان الآن من إعاقة ذهنية، وهذا هو سبب تنكرها لهما وهجرانهما.

فماذا ستقول وهيبة غدا لابنيها، وبماذا ستبرر لهما هروبها عنهما وإهمالهما؟ وماذا ستقول أمام خالقها يوم الحساب؟

وكيف سينظر هذين الطفلين إلى أمهما التي لم تكتف بممارسة الفساد أمام طفلتها الصغيرة وخيانة الزوج المغفل، أو الزوج الذي لا غيرة له على أهله وعرضه وشرفه.

كثيرون قد يجدون صعوبة في تقبل وفهم سلوك سيدة تهمل وتهجر طفليها، وهي التي تتبجح بأنها كانت مسؤولة أمنية مكلفة بمكافحة العنف ضد النساء، لكن كما يقال، إذا ظهر السبب بطل العجب، فالمعلومات التي كشفها الأستاذ كروط، المحامي، عرت وهيبة وكشفت حقيقتها وأسقطت ورقة التوت عن سوأتها.

الشرطية المعزولة وهيبة خرشيش، مدمنة كحول، وتعاني من سلوكيات منحرفة.

كل هذا، وتأتي وهيبة، بين الفينة والأخرى، لتنفث أحقادها وسمومها على المملكة المغربية الشريفة ورموز سيادتها، لكن كما يقول الشاعر العربي أبو الطيب المتنبي: “وإذا أتتك مذمتي من ناقص، فهي الشهادة لي بأني كامل”.

Ahmed Cheikh

منشورات ذات صلة