خبراء: الديناميات التنموية بالأقاليم الجنوبية أبلغ مثال على وجاهة توجهات المملكة
دنيا الفيلالي زوجة النصاب الديوثي عدنان الفيلالي لتهاجم رموز المملكة المغربية الشريفة، بعدما تحولت من بائعة للدمى الجنسية، إلى معارضة في رمشة عين
فجأة انتفضت المدعوة دنيا الفيلالي زوجة النصاب الديوثي عدنان الفيلالي لتهاجم رموز المملكة المغربية الشريفة، بعدما تحولت من بائعة للدمى الجنسية، إلى معارضة في رمشة عين، حتى دون أن تتقن حتى الكتابة و التحليل، دنيا مستسلم لا زالت تتصرف بعقل طفلة صغيرة تغضب كلما واجهها أحدهم بالحقيقة، وتطلق الاتهامات في كل اتجاه، ثم تحاول بعد ذلك أن تكون موضوع رعاية واحتضان.
هذه المعاملة يمكن أن تحظى بها دنيا مستسلم، وهذا هو لقبها الحقيقي، من طرف عائلتها، أما المجتمع المغربي فلا يعرف الرحمة مع أمثال هذه الطفيلية التي بالكاد تجاوزت مرحلة الأمية في درجة صفر، وتحاول ان تعطي الدروس للمجتمع وللمؤسسات وللجميع، بل وتزايد على الآخرين في وطنيتهم، وهي لا تعرف من الوطنية سوى صور الملك على القطع النقدية، من أجل نفخ حساباتها البنكية والحصول على المال بطريقة سهلة، بدل أن تكد وتحصل عليها بعرق جبينها، وقد اختارت في الواقع أن تحصل عليه بعرض ممتلكاتها الجنسية للعموم من أجل رفع عدد المشاهدات، بعدما فطنت إلى أن ما تقوله وتصرح به لن يحقق لها ما تصبو إليه.أمام دنيا مستسلم حلان لا ثالث لهما، وهو أن توقف دعارتها وشذوذها الشخصي، أو تحترف الدعارة بطريقة مباشرة، وقد تنجح كما نجحت أخريات، لكن شريطة ان تغلق فمها، لأن ممارسة الدعارة وإطلاق اللسان لا يلتقيان، لأن الدعارة تتطلب تشغيل أعضاء أخرى.