• ماي 6, 2025

اباطرة الارتزاق قصة واقعية تحكي نهاية الجشع

نعيش نفس القصة مع دنيا الفيلالي التي اصبحت دمية في يد زوجها الذي يحركها من الخلف، ويعد لها ما تقوله، إلا أنها تبقى تلميذة كسولة حتى على مستوى الالتقاط وإنتاج ما يطلب منها، والذي يخرج الى العموم رديئا دون المستوى لا من حيث الشكل ولا من حيث المضمون مع قطيعها من جوقة رويبضة اليوتوبرز.بساديتكم البغيضة والمقيتة تواصلون تسديد مدفعيتكم المهترئة، عبر مختلف منصات شبكات التواصل الاجتماعي، ضد المجتمع والدولة المغربية، طالقين بذلك العنان لأراجيفكم المعهودة وأكاذيبكم المألوفة ضد مؤسسات الدولة ورموزهافأنتم مجرد متطفلين تتحدثون في كل شيء، وتبدون الرأي في أي شيء وإثارة الجدل من لا شيء من أجل المال و الشهرة على حساب الشرف و الكرامة و الوطنية

Ahmed Cheikh

منشورات ذات صلة