خبراء: الديناميات التنموية بالأقاليم الجنوبية أبلغ مثال على وجاهة توجهات المملكة
يهود فرنسا يحاصرون دنيا فيلالي وطلبها اللجوء السياسي أصبح على كف عفريت
تحاول دنيا الفيلالي وزوجها عدنان الفيلالي، التدليس على السلطات الفرنسية للحصول على اللجوء السياسي ببلد الأنوار، من خلال إخفاء تاريخهما الحافل بالمواقف المشينة.
دنيا الفيلالي باتت موضوع انتقاد لاذع من قبل شخصيات بارزة في المجتمع الفرنسي المنتمين للديانة اليهودية بسبب سوابقها في معاداة السامية.
دنيا الفيلالي التي ادعت زورا وبهتانا أنها حصلت على اللجوء السياسي في الصين، وأقحمت الأمم المتحدة، واستعملت إسمها لتمرير العديد من الأكاذيب والمعلومات المضللة، قبل أن تخرج في تصريحات جديدة تتحدث عن تقديمها لطلب اللجوء للسلطات الفرنسية.
دنيا الفيلالي ذات التاريخ الحافل بالنصب والاحتيال والادعاءات الكاذبة، تلعب على جميع الحبال، لتحقيق مصالحها لا غير، وهي تدرك أنها مثقلة بماض يطاردها أينما حلت وارتحلت، وأنها يمكن أن تضلل بعض الناس لبعض الوقت، لكنها ستفتضح في نهاية المطاف.
دنيا فيلالي التي استنزفت الكثير من مصداقيتها إن لم نقل كلها، باتت تسعى في كل مناسبة لافتعال أكاذيب جديدة لتضليل الجميع، بعد أن أصبحت مدمنة على الكذب وافتعال القصص الخيالية لتنال التعاطف والتضامن دون أن تدرك أنها تقع في التناقض.
دنيا فيلالي وهي في طريقها للبحث عن موطىء قدم بالديار الفرنسية، ستعيش مطاردة من يهود فرنسا الذين لن ينسوا إهانة معاداة السامية من طرف هذه المدعية، التي لا مكان لأمثالها في فرنسا.