هكذا يتقمص الريسوني و بوعشرين و عمر الراضي دور” روبن هود” والضحايا يلوحون بوضع الأدلة وكشف الحقائق
ماشي عيب الواحد يعترف بالخطأ ديالو و يطلب العفو و يبدا صفحة جديدة العيب هو أنك عارف راسك غالط من ساسك لراسك و تكمل فالغلط و تخراج لعينين و في إستعباط الرأي العام و إن صح التعبير إستحماره ونشر مغالطات لالغرض الأساسي منها هو تضليله.
البارح اطل علينا الصحفيين المتمتعين بالعفو الملكي بمهرجان على شرف معانقتهم للحرية من جديد، كينفثو سمومهم على الدولة برجالاتها و نظامها و كيضحاو علينا عى اساس هما ملائكة الله فوق الأرض لا و كيصرو على انهم ضحايا واحد النظام مستبد أنتما غير شرحوا لينا كيفاش هاد النظام مستبد و أنتم بمجرد ماطلبتو العفو خذتوه؟ واش لهاد الدرجة الإقرار بالذنب حاجة صعيبة؟ الإيغو عندكم فات إبليس فالتكبر و الغرور ياهاد الناس .
الشرفا ديالنا خرجو كيقولو انهم كيتعرضو لحملات تشهير قاسية، من إمتا أصبح نشر الحقائق تشهير؟ من إمتا خروج الضحايا للدفاع على على حقوقهم أصبح تشهير؟ واش الوقت لي كنتو كتستغلو الضعف و الحاجة ديالهم مافكرتوش انه غادي يجي واحد النهار و ينتفضو في وجه الظلم لي تعرضو ليه زعما هي غتبقى غير صمكة و ماشية على هواكم؟ راه ربي قالكم “مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ.”
و على قولة زوجة سليمان الريسوني “طباخ السم بيذوقه”، كيفما الزوج ديالها إعتدى على الضحية أدم وتكرفس عليه فراه كان ضروري أنك الشريف تشرف سويسرا و دوز العقوبة ديالك، و كان الأجدر أنك ملي تمتعتي بعفو الملك تكون قد هاد الشرف وتعتذر لضحيتك وتعطيه الحقوق ديالو، ماشي تخرج تبكي علينا ودبا غير قولينا الريسوني pourquoi tu dramatises les choses، علاش باغي تسلب الضحية آدم من حقو في الدفاع على راسو ؟ و للإشارة ضحية الريسوني خرج اليوم بواحد الفيديو كيقول انه غينشر حقيقة الإعتداء عليه بالدلائل و البراهين وأكيد القانون المغربي يكفل للضحية الإدلاء بكاع الدلائل والقرائن لي تفضح المعتدي.
والفقيه لي تسنينا بركتو دخل جامع ببلغتو، وتصريحات توفيق بوعشرين فهاد المهرجان مكدلش على أنه ناوي على شي خطوة إيجابية إتجاه ضحاياه تاهو مشا فنفس طريق الريسوني و نصب راسو على انه معتقل سياسي و رأي ماعرفناش على إنا سياسة كيهضر واش سياسة إقناع مستخدمة بلعق أصابع القدمين أم رأيه في حرية الأفراد في فانطازماتهم، على أي حنا ماشي سوقنا حنا غير نشوفو و نعلقو في إطار شدان الستون و صافي.
وفنفس المنوال قالكم عمر الراضي انه مسكين الإعتقال ديالو تم بطريقة قذرة، و انه في المغرب القذارة أداة للحكامة، أ عمر واش إغتصاب سيدة ماشي فعل قذر الشريف يستوجب الإخصاء، و بصح عندك الصح ملي ماقطعوش ليك زيزي لي لايحك فالعافية راه ماقضاء مالوا.
المضحك فهاد السيرك بغيت نقول المهرجان، لي نظماتو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان برئاسة عزيز غالي هو الدفاع المستميت لهاد الناس على هاد المجرمين واش حيث زعما عندهم نفس الميولات و الفانطازمات الجنسية ؟ واحد السؤال للعدلاوي حسن بناجح أترضاه لأختك أم أن إنتصاب القلم يبيح إمتطاء الإماء و المردان ؟.
المهم غير قولو للمغاربة واش العفو طلبتوه و لا طاح عليكم من السما و مابغيناش نسمعو جواب بوعشرين ديال طوينا ديك الصفحة إلا غطويوا الصفحة ماتصدعوش لينا راسنا بهاد المغالطات .
