توشيح حموشي بوسام فرنسي.. تتويج للمؤسسات الأمنية المغربية وصفعة للحاقدين وأصحاب الأجندات

للناس اللي ما كيبغيوش يفهمو، واللي دايرين فيها خدامين مع أجندات خارجية وحتى واحد ماعايق بيهم وكايستهدفو أعمدة الدولة لغرض في نفس يعقوب دون تقديم أي دليل ولا جديد يذكر، خاصهم يعرفو أن السيد عبد اللطيف حموشي سبق وتعرض لحملة شرسة من الصحافة الفرنسية، خصوصا في عام 2021، ملي كانت العلاقات بين المغرب وفرنسا متوترة بسبب ملف الصحراء المغربية.فهم حاولوا بكل الطرق يشوهوا صورة واحد من رجال الأمن اللي كيحميو البلاد، وفبركوا عليه قصص ما عندها أساس من الصحة في ما سمي بقضية “بيغاسوس”، غير باش يضغطو على المغرب ويخليه يتراجع على الضغط اللي داروه على قصر الإيليزيه باش يعترفوا صراحة بمغربية الصحراء.لكن المغرب كان واضح، ما كيركع ما كيتباع ما كايتبتز، وجميع هاد المحاولات فشلات، وحتى البرلمان الأوروبي قالها بصريح العبارة: ما كاين حتى دليل يدين المغرب فهاذ القصة.اليوم فرنسا ما بقى قدامها غير تعترف بالحقيقة، اعترفت بمغربية الصحراء، وزادت على ذلك ووشّحت السيد عبد اللطيف حموشي بوسام جوقة الشرف من درجة ضابط، واحد من أعلى الأوسمة اللي كتعطيها فرنسا، وهاد الشي مشي غير تكريم شخص، بل هو اعتراف بأن الأمن المغربي ولى قوة دولية معروفة وموثوق فيها، خصوصا في محاربة الجريمة والإره_اب.هاد التوشيح ماشي مجاملة، وإنما نتيجة خدمة كبيرة ومجهود رجال الأمن المغاربة اللي كيخدمو في صمت، وحولو جهاز الأمن لمؤسسة عالمية اللي كل الدول بغاو يتعاونو معاها ويوقعوا شراكات ظع المغرب فمجال محاربة الجريمة.تحية كبيرة لـ #حموشي ولكل رجال ونساء الأمن والشرفاء اللي كيخدمو البلاد ويرفعو راية المغرب عالية .