• ماي 6, 2025

حين يفضح محاميان ورطة دنيا الفيلالي مع زيان

وجدت دنيا الفيلالي، تاجرة الدمى… نفسها في ورطة جديدة، بسبب الحوار الذي أجرته مع المحامي محمد زيان على قناتها على “يوتوب”، بعد أن كشف محاميا وزارة الداخلية، إبراهيم الراشدي وعبدالكبير طبيح، في مواجهة أكاذيب زيان، بعض مضامين المذكرة المرفوعة للمحكمة الابتدائية بالرباط، تفضح السقطات المتوالية لزيان، وتعري، بالحجة والبرهان، تناقضاته، التي جعلته يصرح في لحظة “بوح” أن الضابطة وهيبة خرشيش، قد تكون هي من وضعت الكاميرا في غرفة الفندق وقامت بالتصوير، وهي حقيقة لا تستطيع دنيا الفيلالي أن تنكرها مادام نطق بها خلال تلك الاستضافة التي لا علاقة لها بالصحافة.

دينا الفيلالي، أصابها الفزع بعد أن اطلعت على المذكرة، وبدأت تندب حظها العاثر، الذي أسقطها في فخ المحامي، زيان، الذي يبدو أنه أصبح فاقدا للرشد، وبحاجة إلى من يحجر عليه، وأكثر من ذلك بدأت تضرب أخماسا في أسداس، محاولة أن تبعد عنها أية مسؤولية.

وعلى رأي المثل:” ماية وميات تخميمة أولى ضربا بمقص”، لكن يبدو أن دنيا الفيلالي ومحمد زيان اختارا الضرب بالمقص، من دون أن تطرب معزوفتهما المكشوفة أحدا.

Ahmed Cheikh

منشورات ذات صلة