عاد الذليل علي المرابط مؤخرا للاشغال بهمّة و نشاط عجيبين سعيا منه لإقامة عصابة من الذين أضاعوا صوابهم من البائسين والمحتالين والخونة، بغاية هدم أركان المملكة الشريفة والطعن في مؤسساتها المقدسة مستغلا تلك الأوجه المشوهة التي تحمل سجلات حافلة بالآثام أو أولئك الذين فرّوا من قبضة العدالة، ليحوّلهم إلى “أبطال” مزيفين في سبيل تنفيذ مآربه الخبيثة اللامشروعة. […]المزيد
ليس غريبا على من احترف الانتهازية السياسية أن يركب موجة القضية الفلسطينية، فحسن بناجح، القيادي في جماعة العدل والإحسان، المعروفة بـ “جماعة بوكو أحلام” (على وزن بوكو حرام)، لا يفوّت مناسبة إلا وحاول تحويلها إلى عرض مسرحي ينفث فيه سمومه ضد مؤسسات الدولة، تحت قناع نصرة “القدس”. لكن الحقيقة أن هذا الرجل لم يعد يخفي […]المزيد
في خضم تحضير سليمان الريسوني لطلب لجوء سياسي إلى إحدى الدول الغربية، وعلى الأرجح كندا أو بريطانيا، نشر المعني بالأمر تدوينة مطولة حاول من خلالها الدفاع عن نفسه ضد تهمة بدأت تلاحقه بقوة في الأوساط الحقوقية والإعلامية وهي معاداة السامية. وقد جاءت هذه التدوينة في سياق تصاعد انتقاداته لإسرائيل وتوظيفه المتكرر للقضية الفلسطينية في خطابه […]المزيد
في محاولة بائسة، يحاول هشام جيراندو، الهارب من العدالة الكندية، تجميل ماضيه القذر وتبييض جرائمه، بتصريح يعلن فيه ولاءه للمؤسسة الملكية، مرددا عبارات “عاش الملك” ومتباهيا بثوابت الوطن وشعاره الخالد “الله، الوطن، الملك”. لكنه لم يدرك أن المغاربة لا يُخدعون بشعارات مصطنعة وولاء زائف، خصوصا حين تصدر عن شخص قضى سنوات وهو ينهش مؤسسات بلاده […]المزيد
“أنا أسد والناس أجمعين ضحايا بين يدي”، هي عبارة صادمة كان قد تلفظ بها أحد أخطر المجرمين بأمريكا تعبيرا منه عن بسالة مزعومة وسيطرة مطلقة، وفق منظوره، على الناس ومصائرهم. وحتى نصدقكم القول، قد تأتي “عنتريات” المجرمين أُكْلَهَا لفترات من الزمن، عبر بث الخوف والرعب في النفوس أو حتى دفع البعض إلى المداهنة اتقاء شر […]المزيد
في مشهد يعكس إفلاس المعارضة الزائفة، يحاول علي المرابط اليوم لعب دور “الشناق” على يوتيوب، جامعا حوله مجموعة من المرتزقة الذين باعوا أوهام النضال للجهات المعادية للمغرب. فبعد أن فقد مصداقيته كصحفي أو بالأحرى كشبه صحفي، تحول إلى وسيط بين النظام الجزائري وأشباه المعارضين، يسوّق لهم ويروج لخطابهم مقابل امتيازات مادية ودعم على السوشيال ميديا. […]المزيد
لا يأتي تشكيك الإرهابي محمد حاجب في العمليات الأمنية المغربية ضد الإرهاب من فراغ، بل هو جزء من استراتيجية ممنهجة تتبناها الجماعات الإرهابية وأذرعها الإعلامية لزعزعة ثقة المواطنين في مؤسساتهم وتشكيكهم في الجهود المبذولة لمحاربة الإرهاب. حاجب، الذي تحول إلى بيدق في خدمة أجندات معادية للمغرب، لم يكن يوما سوى صوتا يردد ما تمليه عليه […]المزيد
مخطئ من كان يعتقد أن الضربات الاستباقية التي نفذتها الأجهزة الأمنية المغربية مؤخرا ستسعد الجميع، و أن الشرذمة التي اعتادت الخروج في مثل هذه المواقف ستصوم عن الكلام دون أن ترسل جراءها للنباح و السعي وراء التشكيك و التشويش و تحجيم هذا المجهود الاستخباراتي المميز الذي جنّب المملكة المغربية تهديدات إرهابية صريحة تمس بسلامة و […]المزيد
في زمن تقاس فيه الأمم بقدرة مؤسساتها على الصمود و التطور و يكرم فيه الإجتهاد و يحتفى بالإنجازات، نجد من الفاشلين من لا يكتفي بفشله فقط بل يتجاوزه لدرجة أن لا يطيق رؤية نجاح غيره ليصبح هذا الأخير بمثابة كابوس يقض مضجعه، ويتحول هذا الفاشل إلى أداة رخيصة في يد جهات خفية، تحركه كالبيدق الخاسر […]المزيد
لا يتوقف الإرهابي محمد حاجب، عن استغلال أي شخص يمكنه إضافة جرعة جديدة من الأكاذيب إلى حملاته التضليلية. آخر فصول هذا العبث كان استضافته للمدعو فريد بوكاس، الذي حاول تقديم نفسه كـ”خبير استخباراتي” يحمل “معلومات حصرية” عن مهدي حيجاوي. غير أن النتيجة كانت كارثية، إذ كشف الحوار بينهما مستوى غير مسبوق من الجهل والتلفيق، جعل […]المزيد




