لا ينقص سجل شرفاء الوطن إلا تهمة قتل القيصر، حتى تتفتح أسارير المجرم الضال هشام جيراندو ويستشعر الثقة في منطوقه الباطل الرامي إلى تقويض أعمدة الدولة، تلبية لأهواء جهات ترعاه مرعى “السمكة التي لا تُطبق فمها يصطادها الصالح والطالح”. وبدون أدنى مجاملات أو منطق “باك صاحبي”، ينكفئ الرجل على تمرين شاق ومُضني يتمثل في فرز […]المزيد
في واحدة من أحدث خرجاته المضحكة، عاد هشام جيراندو، الإرهابي الهارب من العدالة، ليتقمّص دور الخبير الأمني واللغوي في آنٍ واحد، وهذه المرة ليشكك في مهنية المصطلحات المستعملة من طرف المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (DGST). ففي فيديو جديد، انتقد جيراندو عبارة “Force Spéciale” المكتوبة على عربات التدخل الخاصة بالمديرية، مدّعيا أن الصيغة الصحيحة هي “Forces […]المزيد
الإنسانية جمعاء تنتفض في وجه الابتكارات “الطبية” التي تمنح البشر إمكانية إنهاء حياتهم تحت مسمى “الموت الرحيم”، لأنها ببساطة تُنزل نفسها منزلة الخالق المُقرر الوحيد والأوحد -جلا علاه- في شأن نفخ الروح أو قبضها متى استوفت أجلها في الجسد. وإن كان في الإجراء تخليص “مفترض” لمن يُعانون من أمراض عصية على الشفاء أو حتى الطاعنين […]المزيد
عاد علي المرابط إلى ممارسة هوايته الدفينة، يعيد سيرة البهتان في حلة منمقة، وينفث الأكاذيب و ينشر الإفك.. لا يهدأ له بال إلا إذا عمت الفوضى، ولا يستقيم له رأي إلا إن كان مبنيا على الزيف والتحريف.. “الملاوط” جعل من الكذب مهنة، ومن التضليل سبيلا، ومن التشكيك علما يتفاخر به بين أتباعه.. كلما خفت وهجه، عاد ليقتات […]المزيد
لطالما شكلت المؤسسات الأمنية ركيزة أساسية في بناء الدولة وحفظ استقرار المجتمعات، فهي الضامن الأول لحماية الحدود، وصيانة النظام العام، والدفاع عن سيادة القانون. وفي مختلف أنحاء العالم، تتنوع أشكال هذه المؤسسات وتتوزع اختصاصاتها بين الشرطة، الجيش، الاستخبارات، والأجهزة الأمنية الموازية، إلا أن هدفها المشترك يظل هو تحقيق الأمن الوطني والدولي، والتصدي للجريمة المنظمة، والإرهاب، […]المزيد
عاد الذليل علي المرابط مؤخرا للاشغال بهمّة و نشاط عجيبين سعيا منه لإقامة عصابة من الذين أضاعوا صوابهم من البائسين والمحتالين والخونة، بغاية هدم أركان المملكة الشريفة والطعن في مؤسساتها المقدسة مستغلا تلك الأوجه المشوهة التي تحمل سجلات حافلة بالآثام أو أولئك الذين فرّوا من قبضة العدالة، ليحوّلهم إلى “أبطال” مزيفين في سبيل تنفيذ مآربه الخبيثة اللامشروعة. […]المزيد
ليس غريبا على من احترف الانتهازية السياسية أن يركب موجة القضية الفلسطينية، فحسن بناجح، القيادي في جماعة العدل والإحسان، المعروفة بـ “جماعة بوكو أحلام” (على وزن بوكو حرام)، لا يفوّت مناسبة إلا وحاول تحويلها إلى عرض مسرحي ينفث فيه سمومه ضد مؤسسات الدولة، تحت قناع نصرة “القدس”. لكن الحقيقة أن هذا الرجل لم يعد يخفي […]المزيد
في خضم تحضير سليمان الريسوني لطلب لجوء سياسي إلى إحدى الدول الغربية، وعلى الأرجح كندا أو بريطانيا، نشر المعني بالأمر تدوينة مطولة حاول من خلالها الدفاع عن نفسه ضد تهمة بدأت تلاحقه بقوة في الأوساط الحقوقية والإعلامية وهي معاداة السامية. وقد جاءت هذه التدوينة في سياق تصاعد انتقاداته لإسرائيل وتوظيفه المتكرر للقضية الفلسطينية في خطابه […]المزيد
في محاولة بائسة، يحاول هشام جيراندو، الهارب من العدالة الكندية، تجميل ماضيه القذر وتبييض جرائمه، بتصريح يعلن فيه ولاءه للمؤسسة الملكية، مرددا عبارات “عاش الملك” ومتباهيا بثوابت الوطن وشعاره الخالد “الله، الوطن، الملك”. لكنه لم يدرك أن المغاربة لا يُخدعون بشعارات مصطنعة وولاء زائف، خصوصا حين تصدر عن شخص قضى سنوات وهو ينهش مؤسسات بلاده […]المزيد
“أنا أسد والناس أجمعين ضحايا بين يدي”، هي عبارة صادمة كان قد تلفظ بها أحد أخطر المجرمين بأمريكا تعبيرا منه عن بسالة مزعومة وسيطرة مطلقة، وفق منظوره، على الناس ومصائرهم. وحتى نصدقكم القول، قد تأتي “عنتريات” المجرمين أُكْلَهَا لفترات من الزمن، عبر بث الخوف والرعب في النفوس أو حتى دفع البعض إلى المداهنة اتقاء شر […]المزيد






